Browsing "Older Posts"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واصلاة والسلام على اشرف المرسلين صلى الله عيله وسلم وعلى آله وصحبة وسام تسليما كثيرا..

الان اضع بين ايديكم اخواني الكرام فلاش للقرآن الكريم ,رائع وجميل يشمل على ما يقارب على 240 قارئ المصحف الكامل...

كما انه يمكنك تحميله على جهازك والاستماع الى القرآن الكريم دون ان تتصل بالانترنت وبحجم 6.02 MO

1- الان مع الفلاش ...





2- الان رابط التحميل لمن يهمه الامر المرجو نشر الموضوع او ارسال القرآن الى اقاربك او اصحابك ...








حياكم الله وبياكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القران الكريم بصوت اكثر من 280 قارئ

By Unknown → السبت، 20 أغسطس 2011
يسأل عن أفضل الصيام؟

أفضل الصيام صيام داوود، كان يصوم يوماً ويفطر يوماً، ما يصوم الدهر، يصوم يوم ويفطر يوم، ولا يزيد على هذا، وإن صام ثلاثة 
 
أيام من كل شهر كفى والحمد لله، كما قال النبي لعبد الله ابن عمر: (صم من الشهر ثلاثة أيام، فالحسنة بعشر أمثالها) فإذا صام ثلاثة أيام 
 
من الشهر وإذا كانت البيض أفضل، كان هذا كافياً، والثلاثة سواءٌ في أول الشهر أو في وسطه أو في آخر مجتمعة أو متفرقة كله طيب، 
 
لكن إذا كانت في أيام البيض في الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر فهو أفضل، إذا صام أيام البيض أفضل، وإن صامها في بقية 
 
الشهر فلا حرج، المقصود أن يصوم ثلاثة أيام من كل شهر هذا كافي، وإن صام الاثنين والخميس وهما يومان عظيمان تعرض فيهما 
 
الأعمال على الله كان النبي يصومهما، فإذا صامهما الإنسان فهذا أيضاً مستحب قربة إلى الله عز وجل، وهكذا الست من شوال، يستحب 
 
صيام ست من شوال سواءٌ في أول الشهر أو في وسطه أو في آخره، سواءٌ مجتمعة أو متفرقة لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من 
 
صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر) رواه مسلم في الصحيح، لكن من عليه قضاء يبدأ بالقضاء، الذي عليه قضاء 
 
يبدأ بالقضاء قبل الست، وكذلك يصام يوم عرفة لغير الحجاج في بلده، يستحب له صيام رمضان في يوم عرفة، صيام يوم عاشوراء 
 
سنة، والأفضل أن يصوم معه يوم قبله أو بعده يوم عاشوراء، يصوم يوم التاسع والحادي عشر، أو يصومهما جميعاً العاشر هذا هو 
 
الأفضل، وإن صام الشهر كله شهر محرم فهو سنة، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم)، 
وصوم يوم عرفة مستحب للجميع للرجال والنساء، صوم يوم عرفة إلا في الحج لا، الحاج لا يصومه. 
 
 
 
نور على الدرب

أفضل الصيام

By Unknown → الأحد، 14 أغسطس 2011
ما حكم الإسلام في رجل يصلي في رمضان ويصوم ولكنه في بقية الأيام لا يصلي رغم تعداد النصح له؟ 
 

ما لا يصلي إلا في رمضان هو كافر، أو ما يصلي إلا في الجمعة فقط، هو كافر، حتى يصلي الجميع، لأن الصلاة عمود الإسلام 
فرض عين على كل مسلم ومسلمة فالذي يتركها إلا في رمضان أو إلا في الجمعة هذا كافر يجب أن يستتاب يجب على ولي 
الأمر أن يستتيبه يعني الأمير أو المحكمة فإن تاب وإلا قتل، قتل كافراً، هذا هو الصحيح من أقوال العلماء، وقال بعضهم: إنما 
يكفر إذا جحد الوجوب، أما إذا كان لا يجحد فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل لكن يقتل حداً، لا كفراً، والصواب أنه يقتل كفراً، أما 
القتل فيقتل على كل حال، إذا لم يتب يقتل على كل حال من جهة ولي الأمر ولو كان لم يجحد الوجوب، لكن الصحيح أنه يكفر 
أيضاً حتى ولو ما جحد الوجوب لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - :(بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، رواه مسلم 
في الصحيح، ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، وهذا يعم من تركها جاحداً 
أو تركها متساهلاً، ويعم الرجال والنساء جميعاً، فالواجب على كل مسلم ومسلمة المحافظة على الصلاة في وقتها، والحذر من 
تركها، فلو صلى المغرب والظهر والعصر والعشاء، ولكن ترك الفجر كفر، حتى يصلي الجميع، أو صلى الجميع وترك الجمعة 
كفر، حتى يصلي الجميع، لا بد أن يصلي الجميع، هذا هو الصواب الذي عليه المحققون من أهل العلم، لقوله - صلى الله عليه 
وسلم - (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، وهذا يعم الواحدة والثنتين والثلاث والأكثر، فالواجب التوبة إلى الله ممن 
ترك ذلك أن يتوب إلى الله وأن يقلع وأن يستقبل توبة صادقة نصوحاً ولا يلزمه قضاء ما فات، بالتوبة يكفر الله ما فات، ويعفو 
الله عما فات إذا تاب توبة صادقة نصوحاً، لقوله جل وعلا في كتابه العظيم:قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف، 
ولقوله سبحانه: يا أيها الذين آمنوا توبوا 
إلى الله توبة نصوحاً، وقوله جل وعلا: وتوبوا إلى الله جميعاً، أيها المؤمنون لعلكم تفلحون، وهذه مصيبة عظيمة وقع فيها كثير 
من الناس؛ التهاون بالصلاة وقع فيه الكثير من الناس من الرجال والنساء، فالواجب الحذر والواجب التوبة إلى الله من ذلك، وألا 
يغتر الإنسان بقول بعض الناس من أنه لا يكفر، حتى ولو كان ما كفر، فهي معصية عظيمة أعظم من الزنا وأعظم من اللواط 
وأعظم من الخمر، حتى ولو ما كفر على قول الآخرين هي أعظم من الزنا، ترك الصلاة هي أعظم من الزنا، وأعظم من شرب 
الخمر وأعظم من اللواط أكبر الكبائر، من أكبر الكبائر ترك الصلاة، ما بعد الكفر بالله والشرك بالله إلا ترك الصلاة، والصحيح أنها 
من الكفر بالله أيضاً، وأنه كفر أكبر نسأل الله العافية، فهي عمود الإسلام، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (من حفظها كانت له 
نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة، وحشر يوم القيامة مع فرعون وهامان 
وقارون وأبي بن خلف) نسأل الله العافية، ويقول - صلى الله عليه وسلم - (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، ويقول - 
صلى الله عليه وسلم - (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، وكان عمر رضي الله عنه أمير المؤمنين يكتب إلى 
أمرائه ويقول: "إن أهم أمركم عندي الصلاة، فمن حفظها فقد حفظ دينه، ومن ضيعها، فهو لما سواها أضيع"، نسأل الله السلامة، 
ويقول رضي الله عنه:"لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة"، نسأل الله العافية.

حكم الإسلام في من يصلي في رمضان ويصوم ولا يصلي بعدها أبدا

By Unknown →